وقال السومة في تغريدته: «أقسم بالله العظيم إنكم ظالمين موسى المحياني كثير ولا توجد مشكلة بيننا ولم أستبعد عن اللقاء بأي قرار إداري، ونتمنى من الجميع التركيز على الدعم في المباراة القادمة وعدم الالتفات للإشاعات».
فيما خلت هذه التغريدة عن السبب الحقيقي وراء هذا الاستبعاد ليترك السومة محبي النادي في حيرة أكثر من سابقتها مع جاهزيته للعب في تلك المواجة، لتتساءل عن مدى إلحاقه بالفريق في بطولة زايد بعد وصول الفريق لدور الثمانية مع أندية الرجاء المغربي، المريخ السوداني، الهلال السعودي، الاتحاد السكندري، الوصل الإماراتي، مولودية الجزائر، والنجم الساحلي التونسي، مع ازدياد حاجة الفريق لجهوده في ظل غياب دجانيني تافاريس وعدم ثبات مستوى مهند عسيري.